ودخل جاسر من الشرفة ، وعلى وجهه بعض الاضطراب ، ولاحظ بدوره صمت أحمد فجاء ، وجلس بجواره ، وقال له لماذا لا تقوم ، وترقص معنا : أحمد :( لم يلحظ هذا الاضطراب ، فكان مازال عقله ، وقلبه مشغولاً بحبيبته )...
ودخل جاسر من الشرفة ، وعلى وجهه بعض الاضطراب ، ولاحظ بدوره صمت أحمد فجاء ، وجلس بجواره ، وقال له لماذا لا تقوم ، وترقص معنا : أحمد :( لم يلحظ هذا الاضطراب ، فكان مازال عقله ، وقلبه مشغولاً بحبيبته )...
تعليقات
إرسال تعليق