ظل أحمد منتظراً بعض الوقت إلى أن لاحت له ماريانا ، وهى قادمة عليه فلم ينتظرها بل ذهب إليها ، وفى عينيه شوق الدنيا كله لها ، وسلم عليها ، وحضن يدها بين كفيه ، وقّبل يديها قبلة طويلة ، وهو مغمض العينين ..
ظل أحمد منتظراً بعض الوقت إلى أن لاحت له ماريانا ، وهى قادمة عليه فلم ينتظرها بل ذهب إليها ، وفى عينيه شوق الدنيا كله لها ، وسلم عليها ، وحضن يدها بين كفيه ، وقّبل يديها قبلة طويلة ، وهو مغمض العينين ..
تعليقات
إرسال تعليق