من أحداث الحلقة:
مايسة : ما الذي دفعك للاتصال بي .. ألم نتفق من قبل على ألا تتصل بي حتى أتصل بك أولاً ؟ رد عليها الرجل والذي كان اسمه طارق، وهو يقول لها : لكنكِ لم تتصلي بي منذ أن اتفقنا على ذلك . مايسة : وماذا في ذلك ؟ طارق : لقد انتظرت أياماً وليال، ولم أتلق منك أي اتصال، وهذا ما دعاني للقلق . مايسة : وما الذي يقلقك في عدم اتصالي بك خاصة، وأنني قد أوضحت لك الظروف التي أمر بها، وأنني لا أريد مزيداً من المشاكل . طارق : أعلم ذلك جيداً يا مايسة، لكني اشتقت إليكِ بالرغم من تلك المعاملة القاسية التي تعامليني بها .
تعليقات
إرسال تعليق